Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: تنويه  ينوه المرصد الفلسطيني تحقق إلى أنه ورد خطأً في هذا التقرير متعلق بهوية الشاب الذي ظهر في الصورة، حيث أشار فريق المرصد وبعد التواصل مع المصادر الحية والعلنية ومنها صحفيون في شمال غزة، ومسؤول المرصد الأورومتوسطي ومنشورات أقارب الشاب نصر، إلا أن صاحب الصورة هو طالب كلية الطب نصر عماد المدهون، لكن تبين لاحقاً بأن من يظهر في الصورة ليس نصر، وإنما مواطن نازح لجأ إلى مستشفى كمال عدوان، وفق ما أكده لـتحقق الزميل الصحفي عماد زقوت، حيث يحاول فريق المرصد جاهداً ومن خلال المصادر الحية المتاحة في شمال القطاع لتبيان هوية الشاب الذي ظهر في الصورة، على أن يتم تحديث التقرير لاحقاً حال الحصول على تفاصيل جديدة. وإذ يعتذر فريق المرصد عن الخطأ غير المقصود، بفعل صعوبة الوصول إلى المصادر في قطاع غزة جراء انقطاع الاتصالات، والحرب الإسرائيلية المستمرة عليه. الادعاء استسلام أكثر من 70 ناشطًا حمساويًا مع أسلحتهم لقوات جيش الدفاع والشاباك في منطقة مستشفى كمال عدوان في غزة!. نشر الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي وحسابات إسرائيلية عديدة صورة قالوا إنها لاستسلام أكثر من 70 ناشطًا حمساويًا مع أسلحتهم لقوات جيش الاحتلال  والشاباك في منطقة مستشفى كمال عدوان في غزة. وقد تم تداول المعلومة من قبل صحفيين ومواقع صحفية إسرائيلية. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الصورة والادعاء المتداولين، ومن خلال البحث في المصادر العلنية، والتواصل مع المصادر الحية ممن استطاع فريق المرصد الوصول إليهم، وقد خلص المرصد إلى النتائج التالية: أولاً: بحث فريق المرصد الفلسطيني تحقق في المصادر العلنية ، وعثر على فيديو وصور  ذات جودة عالية تظهر قيام  جيش الاحتلال بإجبار عدد من المدنيين الفلسطينيين المتواجدين داخل مستشفى كمال عدوان على نقل بعض الأسلحة الخفيفة ومعدات شرطية، تستخدم في العادة من قبل أجهزة الشرطة وأمن المؤسسات في الحفاظ على الأمن كالهروات الدبسات وعدة أسلحة خفيفة من نوعي كلاشينكوف والكشافات، فيما أظهرت الصور أيضاً أدوات أخرى منها هروة عصا تكون عادة بحوزة عناصر الشرطة، ولم يظهر أي أسلحة من الأنواع الثقيلة التي تكون في العادة مع عناصر الفصائل الفلسطينية، والتي أظهرتها الفيديوهات التي تنشرها الفصائل الفلسطينية المسلحة عبر حساباتها وتوثق عمليات الاستهداف لجيش الاحتلال المتواجد في مناطق مختلفة داخل قطاع غزة. وهو ما أكده أيضاً المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطيني في قطاع غزة الدكتور أشرف القدرة في تصريح سابق له، بأن  جيش الاحتلال الاسرائيلي المقتحم لمستشفى كمال عدوان يطلب من إدارة المستشفى والطواقم الطبية تسليم قطع  السلاح الخاصة بأمن المستشفى، مشيراً إلى خشيته من استخدام ذلك كذريعة ضد الطواقم الطبية والمستشفى. وبعد التدقيق في المشاهد داخل الفيديو والصور الأخرى اتضح للمرصد أن أحد الشبان ظهر في مشهدين، الأول كما في صورة الادعاء وهو يحمل السلاح فوق رأسه، أما المشهد الثاني فقد ظهر وهو يحمل مجموعة أسلحة وأدوات أخرى يقوم باعادة ترتيبها. صورة رقم 1 يظهر شاب يحمل سلاح فوق رأسه صورة رقم 2 يظهر الشخص نفسه وهو يحمل مجموعة أدوات لأسلحة يقوم بترتيبها على الأرض ثانياً: مصادر حية تؤكد لمرصد تحقق أن أحد الظاهرين في الصورة ليس مقاتلاً، وإنما نازح لجأ إلى مستشفى كمال عدوان، لم يتسن للمرصد بعد التعرف إلى هويته، وفق ما أكده لـتحقق الزميل الصحفي من شمال قطاع غزة عماد زقوت، بالقول: بعد التحري تبين بأن الشاب الذي ظهر في الصورة هو مواطن نازح في مستشفى كمال عدوان، وجيش الاحتلال قام بإجباره على حمل السلاح ومن ثم تصويره ومجموعة من الشبان على أنهم ناشطون يتبعون لحركة حماس. وشدد زقوت بأن الشاب ليس ناشطاً ولا ينتمي إلى حركة حماس أو أي فصيل من الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة. هذا ولم يتسنى للمرصد الوصول إلى هوية الشاب بسبب صعوبة الاتصالات التي تحول دون ذلك. وتأتي هذه الادعاءات بالتزامن مع اقتحام قوات الاحتلال لمستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، وسط إخلاء للنازحين الفلسطينيين، فيما اعتقلت قوات الاحتلال مدير المستشفى د.أحمد الكحلوت و اقتادته إلى جهة غير معلومة. كما فند المرصد الأورومتوسطي سابقاً ادعاءً سابقاً يظهر فيه مدنيون معصوبو الأعين ويحملون السلاح، حاول الاحتلال الترويج إلى أنهم ناشطون من حركة حماس إلا أنه اتضح بأنهم مدنيون وليس لهم علاقة بالفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة. خلاصة التحقق الأسلحة التي أظهرتها الصور والفيديوهات أسلحة خفيفة خاصة بأفراد الشرطة والحراسات في المستشفى، وأحد الأشخاص الذين أجبروا على نقلها مواطن نازح لجأ إلى مستشفى كمال عدوان لم يتسن للمرصد التعرف على هويته بعد، وفق ما توصل إليه مرصد تحقق من خلال المصادر العلنية والحية المتاحة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطيني في قطاع غزة رامي عبده مدير المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان المراسل الصحفي وائل الحلبي حساب الشاب نصر المدهون، أرشيف الحساب الناطق باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي موقع العبري الصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين :
: الادعاء مقتل جندي إماراتي أثناء مشاركته القتال في صفوف جيش الاحتلال ضد شعب غزة! تداولت صفحات اجتماعية ونشطاء في منصات التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها لجندي إماراتي قتل أثناء مشاركته القتال في صفوف جيش الاحتلال ضد شعب غزة. وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على صحة الصورة المتداولة، ومن خلال البحث في المصادر العلنية تبين بأنها للرقيب “عوز شموئيل” 19 عاماً الذي أعلن عن مقتله أمس الجمعة خلال مشاركته في القتال في قطاع غزة، وتم نشر صورته وخبر مقتله على لسان المتحدث باسم جيش الاحتلال وعبر الموقع الرسمي لجيش الاحتلال. ووفقاً للمصادر العبرية العلنية فإن شموئيل جندي في كتيبة الهندسة 603 في جيش الاحتلال الإسرائيلي من سكان كيبوتس حتسور المقام على أراضي مدينة أسدود المحتلة عام 1948، وقتل في المعارك الدائرة بين جيش الاحتلال والفصائل الفلسطينية المسلحة في القطاع. هذا ولم يجد فريق المرصد في المصادر العلنية ما يشير إلى مشاركة الإمارات عسكرياً في الحرب الإسرائيلية في غزة، أو إرسال جنود للقتال إلى جانب جيش الاحتلال، سوى التقارير التي أشارت إلى الدعم العسكري لإسرائيل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، ومنها إرسال قوات خاصة أمريكية إلى إسرائيل بهدف المساعدة في تحرير الأسرى الإسرائيليين بحوزة الفصائل الفلسطينية المسلحة، بالإضافة إلى تزويد إسرائيل بالذخائر والأسلحة المختلفة. إلا أن موقع واللا العبري كشف عن إرسال الإمارات العربية لشاحنات محملة بالمواد الغذائية الطازجة، من خلال جسر بري يمر من السعودية والأردن. خلاصة التحقق الصورة المتداولة للجندي في جيش الاحتلال “عوز شموئيل”  19 عاماً وهو من سكان كيبوتس حتسور وأعلن عن مقتله في معارك قطاع غزة أمس الجمعة، ولم يجد فريق تحقق من خلال بحثه في المصادر العلنية ما يثبت مشاركة الإمارات العربية عسكرياً في الحرب الإسرائيلية في غزة، سوى ما كشفه موقع واللا العبري من إرسالها لشاحنات محملة بالمواد الغذائية الطازجة، من خلال جسر بري يمر من السعودية والأردن. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الموقع الرسمي لجيش الاحتلال تقرير قناة العربي حول الدعم العسكري الغربي لإسرائيل تقرير حول قوة تحرير الرهائن الأمريكية التي وصلت إسرائيل تقرير قناة العربية حول الأسلحة والذخائر التي زودت بها أميركا إسرائيل بحرب غزة موقع واللا العبري فالح الشبلي . ..... الزمالك فلسطين نيوز فلسطين حرة المشهد الروسي . :
: الادعاء فيديو متداول: استهداف القوات المسلحة اليمنية سفينة كانت وجهتها اراضي الكيان المحتل المؤقت قبل أيام. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه يوثق لحظة استهداف القوات المسلحة اليمنية سفينة كانت متجهة صوب ميناء مدينة إيلات المقامة على أراضي قرية أم الرشراش والمطلة على خليج العقبة. بحث المرصد الفلسطيني تحقق في صحة الفيديو المتداول، ومن خلال المصادر العلنية تبين أن الفيديو قديم ونشر سابقاً في  6 حزيرانيونيو 2013، عبر منصة يوتيوب، و يوثق لحظة تفجير القوات المسلحة النرويجية فرقاطة خارج الخدمة لاختبار صاروخها المضاد للسفن ، وليس له علاقة باستهداف الحوثيين سفينة قادمة إلى ميناء إيلات على خليج العقبة. يُشار إلى أن جماعة أنصار الله الحوثيين  أعلنوا مساء أمس الخميس، في بيان نشره المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع عبر منصّة إكس مسؤوليتها عن تنفيذ عملية عسكرية بطائرة مسيرة ضد سفينة حاويات كانت متجهة إلى ميناء إيلات، وجاء في البيان: نفذت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية، عملية عسكرية ضد سفينة حاويات ميرسك جيبرالتار كانت متجهة إلى الكيان الإسرائيلي وقد تم استهدافها بطائرة مسيرة وكانت الإصابة مباشرة. وأكد البيان مجدداً  على استمرار الجماعة في منع كافة السفن المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية من الملاحة في البحرين العربي والأحمر حتى إدخال ما يحتاجه أبناء قطاع غزة من غذاء ودواء. خلاصة التحقق الفيديو قديم ويوثق لحظة تفجير القوات المسلحة النرويجية فرقاطة خارج الخدمة، نشر سابقاً عام 2013، وليس له علاقة باستهداف الحوثيين سفينة قادمة إلى ميناء إيلات على خليج العقبة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  لحظة تفجير القوات المسلحة النرويجية فرقاطة خارج الخدمة بيان المتحدث القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع  غزة لايف كود كود محرر المقاومة اليمنية علوي جنيد :
: الادعاء الجيش الإسرائيلي يبلغ الارتباط الفلسطيني صباح اليوم بأنه لا توجد مناطق في الضفة كلها أصبحت تحت سيطرة إسرائيل. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي خبراً مفاده: الجيش الإسرائيلي يبلغ الارتباط الفلسطيني صباح اليوم بأنه لا توجد مناطق في الضفة كلها أصبحت تحت سيطرة إسرائيل. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الخبر المتداول، من خلال البحث في المصادر العلنية العبرية، والتواصل مع المصادر الحية ذات العلاقة، حيث تبين بأنه ملفق وغير صحيح. حيث أكد الارتباط العسكري الفلسطيني لـ تحقق عدم صحة القرار، ولم يبلغوا بهكذا قرار من قبل الاحتلال. كما بحث فريق الرصد العبري في تحقق في المصادر العلنية والإعلامية العبرية، ولم يجد أصلاً لها، إذ لم ترد في المصادر العبرية الرسمية أو الإعلامية المعتمدة. وهو ما أكده أيضاً لـ تحقق المختص في الشأن الإسرائيلي محمد أبو علان، الذي شدد على عدم ورود الخبر المتداول في المصادر العبرية المختلفة والتي يتابعها بشكل مستمر، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال ليس مخولاً بالإعلان عن قرارات من هذا النوع، إذ تعد مثل  هذه القضايا سياسية بالدرجة الأولى، وبالتالي تصدر رسمياً عن المستوى السياسي لدى دولة الاحتلال، قبل أن تصل للارتباطين الإسرائيلي والفلسطيني. وعليه، يؤكد المرصد الفلسطيني تحقق عدم صحة الخبر، وأن الإرتباط لم يُبلغ بتحويل جميع المناطق الضفة الغربية إلى المناطق المصنفة ، وهو ما لم يرد أيضاً في المصادر العبرية أصلا للخبر المتداول. يشار إلى أن اتفاقية أوسلو بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الوطنية الفلسطينية، قسمت المناطق الجغرافية في الضفة الغربية إلى ثلاثة مناطق، تقع المناطق المصنفة أ للسيطرة المدنية والأمنية الفلسطينية بشكل كامل، فيما تتولى السلطة السيطرة المدنية على المناطق المصنفة ب والأمنية للاحتلال الإسرائيلي، أما المناطق المصنفة ج فهي تخضع للسيطرة الإسرائيلية الكاملة. خلاصة التحقق المعلومات المتداولة بشأن تبليغ الارتباط الفلسطيني من قبل جيش الاحتلال بأن جميع مناطق الضفة الغربية أصبحت ضمن التقسيم أي تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، ملفقة، حيث نفى ذلك لـتحقق كل من الارتباط العسكري الفلسطيني والمتخصص في الشأن الإسرائيلي محمد أبو علان. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الارتباط العسكري الفلسطيني. محمد أبو علان المختص في الشأن الإسرائيلي. الخليل مكس الصحفي عادل زعرب الخليل بلس دورا وضواحيها الأجمل مدينة الخليل وأهلها خدمة رفح :
: الادعاء استشهاد الشاب مجد السعدي برصاص قوات الاحتلال في مدينة جنين. تداول صحفيون وصفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي خبراً يفيد بارتقاء الشاب مجد السعدي برصاص قوات الاحتلال في مدينة جنين. ينفي المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول، حيث لم تعلن وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتقاء الشاب السعدي، وهو نفته أيضاً لـتحقق عبير الكيلاني من قسم العلاقات العامة في مستشفى ابن سينا، مؤكدة بأن الشاب مجد ما يزال يجري في قسم العمليات حتى هذه اللحظة. واضافت الكيلاني أن مجد تعرض لإطلاق النار ووصلت رصاصة إلى رأسه ولكنها قريبة من منطقة الوجه، ووصفت حالته بالخطيرة إلا إنه ما يزال على قيد الحياه ولم يستشهد. هذا وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد ثمانية فلسطينيين، منذ بدء الحملة العسكرية لجيش الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها، حيث ما زالت مستمرة لليوم الثاني على التوالي، بالإضافة إلى وقوع عدد من الاصابات والاعتقالات. خلاصة التحقق لا صحة لاستشهاد الشاب مجد السعدي، إذ ما يزال قيد الرعاية الطبية في قسم العمليات بمستشفى ابن سينا، وفق ما أكده لـتحقق قسم العلاقات العامة في المستشفى. مصادر التحقق مصادر الادعاء  عبير الكيلاني قسم العلاقات العامة في مستشفى ابن سينا الصحفي أنس الشريف الخليل مكس الدهيشة الحدث الصحفي عبدالله العطار سيف القدس الخليل بلس مدينة الخليل واهلها :
: الادعاء هذه أحد أنفاق حماس الإرهابية تخيلوا يرعاكم الله لو صرفت هذه الأموال على رفاهية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لكانت غزة دبي 2. 👈لكن الإرهاب والتتطرف الحمساوي لادين له ويجب على الدول العربية محاربة هؤلاء الإرهابين ونبذهم. نشر حساب يدعى قُريش على منصة تويتر سابقاً مقطع فيديو يدعي أنه لنفق تابع لحركة حماس  في قطاع غزة، حيث عقب على المقطع بالقول لكن الإرهاب والتطرف الحمساوي لا دين له، ويجب على الدول العربية محاربة هؤلاء الإرهابين. تتبع المرصد الفلسطيني تحقق صحة الفيديو المتداول، ومن خلال البحث في المصادر العلنية تبين بأنه غير صحيح ، ولا يتبع لأنفاق حركة حماس والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وإنما يوثق نفقاً عثرت عليه الشرطة البريطانية في مدينة ويلتشير البريطانية في عام 2018. كما عثر المرصد على لقطات ثابتة من مقطع الفيديو في صحيفة ديلي ميل البريطانية في 29 ديسمبر 2018 وبمقارنتها مع اللقطات الواردة بمقطع الفيديو الذي يدعي الموقع أنه نفق تابع لحركة حماس، تبين للمرصد مطابقتها، وهو ما توضحه الصحيفة من خلال توثيقها لكهف حشيش تبلغ قيمته مليون جنيه إسترليني، والذي عثرت عليه الشرطة البريطانية مُشيرة إلى أنه يضم بداخله أكبر مصنع للمخدرات في بريطانيا وذلك في محجر مهجور بالقرب من منطقة سياحية في برادفورد أون أفون  ويلتشير،  فيما ألقي القبض على رجلين  ألبانيين على علاقة بالنفق، لتوجه إليهم السلطات البريطانية اتهامات بارتكاب جرائم وحيازة مخدرات، حيث تم الاستيلاء على مخدرات وحشيش بكميات كبيرة. وأضافت الصحيفة  أن المحققون عثروا  على مصنع القنب الضخم مخبأً في أعماق متاهة الأنفاق الشاسعة تحت الأرض، والتي تشكلت أنفاقها من محجر سابق للحجر الجيري الذي يغطي حوالي 10 أفدنة أو 40 ألف متر مربع. وعليه، يؤكد المرصد الفلسطيني تحقق أن الفيديو ليس له علاقة بأنفاق الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة وإنما يوثق أحد أكبر أنفاق الحشيش في بريطانيا، والذي عثرت عليه الشرطة البريطانية في عام 2018. خلاصة التحقق الفيديو ليس لأنفاق الفصائل الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة وإنما لأنفاق الحشيش في بريطانيا حيث نشرته سابقاً صحيفة ديلي ميل البريطانية في 29 ديسمبر 2018. مصادر التحقق مصادر الادعاء  صحيفة ديلي ميل البريطانية قُريش :