مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
بوست منتشر بشكل كبير جدًا بيقول: من شاهد منكم البندورة من الداخل ذات لون فاتح يميل للأصفر او الابيض ارجوكم من غير ماتفكروا ولا تصعب عليكم ألقوا بها في صندوق القمامة فهي سم قاتل من كثرة الهرمونات ارجوكم لا تستهينوا بهذه الرسالة من كبير مفتشين ومهندسين الزراعة بوزارة الزراعة سابقا في جمهورية مصر العربية.
قال في حوار مع برنامج مع ملا طلال على قناة د4، إن قيس الخزعلي، أوضح أن فشل حزب ما لا يعني فشل العملية السياسية، وإنما هناك أحزاب أخرى يمكنها أن تنجز. الحقيقة: تصريح غير صحيح، فالخزعلي قال بالنص لا يوجد شيء اسمه الفرصة الأخيرة، نحن من دافع عن البلد وضحى من أجله ولا أحد يستطيع إعادة عقارب الساعة للوراء. وفي نص الكلمة التي نشرتها وسائل إعلام تابعة لقيس الخزعلي، جاء قوله لابد من أن ننجح، ولا يوجد شيء اسمه الفرصة الأخيرة، ولا يستطيع أحد أن يسلب منا حق بناء دولتنا مرة أخرى. كما أن موقع عصائب اهل الحق، نشر خبرا مطولا عن كلمة الخزعلي، دون أن يشير إلى أي توضيح من قبل الخزعلي بخصوص الفرصة الأخيرة. وكان العديد من الشخصيات السياسية وأعضاء مجلس النواب، اعتبروا حكومة السوداني الفرصة الأخيرة للعملية السياسية في العراق.
تداول العديد من رواد موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، ادعاءً بشأن اتفاق قوى الحرية والتغيير مع رئيس الوزراء السابق الدكتور عبدالله حمدوك على عودته لتولي منصب رئيس الوزراء. وأشار الادعاء المتداول إلى أن الحرية والتغيير استجابت لشروط وضعها حمدوك كي يعود لتولي المنصب، من ضمنها أن تُترك له مسألة اختيار الوزراء على أساس الكفاءة، ومن بينهم وزير الداخلية، وأن يختار أعضاء مكتبه الاستشاري، مع إلغاء كل القرارات التي صدرت بعد انقلاب 25 أكتوبر.
صرح ممدوح حمزة إن عمل البرادعي الدولي كان مكافأة علي ما قدمه لامريكا أثناء مفاوضات كامب ديفيد. لكن التصريح غير دقيق حيث لم يشارك الدكتور محمد البرادعي في مفاوضات كامب ديفيد، لأنه كان قد أنهى عمله كمستشار قانوني لوزير الخارجية إسماعيل فهمي، وانتقل لبعثة مصر في الأمم المتحدة بجنيف عام 1977 قبل بدء المفاوضات من الأساس.
صرح عمرو أديب إن في 2011 لما الدولة سقطت وصلوا المسلحون لغاية سجن القناطر بالعربيات بالسلاح بالقناصة. لكن تصريح عمرو أديب غير صحيح حيث لم يتعرض سجن القناطر لأي محاولات اقتحام خلال الفترة التي تلت أحداث ثورة 25 يناير 2011.