مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
استهداف منصات صواريخ بمزارع لقيادات حوثية في سحار بصعدة
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى نائب قائد الجيش السوداني الفريق شمس الدين كباشي، يتبرأ فيه من تصريحات الفريق ياسر العطا الأخيرة بشأن دولتي الإمارات وتشاد.
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مرئيًا يظهر فيه اعتداء مجموعة من الأشخاص يحملون أسلحة بيضاء على سيارة أحد المواطنين، وزعم الادعاء أن الحادث مرتبط بمطالبة أهالي مدينة صبراتة للمهاجرين بالرحيل رفضًا لمشروع التوطين.
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مرئيًا يظهر فيه اعتداء مجموعة من الأشخاص يحملون أسلحة بيضاء على سيارة أحد المواطنين، وزعم الادعاء أن الحادث مرتبط بمطالبة أهالي مدينة صبراتة للمهاجرين بالرحيل رفضًا لمشروع التوطين.
قال سعود الساعدي، رئيس كتلة حقوق وعضو هيئة النزاهة، في لقاء متلفز دقيقة 12:30: في جلسة مجلس النواب تمت قراءة فقرات القوانين دون الأسباب الموجبة، فقرات قانون الأحوال والعقارات المصادرة من النظام البائد وقانون العفو دون التصويت عليها بالمجمل. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أن البرلمان قرأ الأسباب الموجبة للقوانين الجدلية الثلاثة قبل التصويت عليها في جلسته التي عقدت في 21 كانون الثاني يناير الماضي. بمراجعة جلسة التصويت على القوانين الثلاث التي بثتها الدائرة الإعلامية لمجلس النواب، في 21 كانون الثاني يناير الماضي، نجد أنّ رئيس مجلس النواب محمود المشهداني وجه بقراءة الأسباب الموجبة على مقترح قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959، وتمت قراءتها والتصويت عليه، وفيما بعد صوت على الأسباب الموجبة لقانوني إعادة العقارات والتعديل الثاني للعفو العام بعد قراءتها.1 وصوت البرلمان في جلسته الثالثة من فصله التشريعي الأول، للسنة التشريعية الرابعة للدورة الانتخابية الخامسة، على مقترح تعديل قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959، والمقدم من اللجنتين القانونية والمرأة والأسرة والطفولة، وعلى مشروع قانون إعادة العقارات الى أصحابها المشمولة ببعض قرارات مجلس قيادة الثورة المنحل المقدم من اللجنة القانونية، وأقر كذلك مشروع قانون التعديل الثاني لقانون العفو العام رقم 27 لسنة 2016 المقدم من اللجان القانونية، والأمن والدفاع، وحقوق الانسان، مع قراءة الأسباب الموجبة للقوانين الثلاثة.2 وأثارت هذه الجلسة الكثير من الجدل والاعتراضات حول الآلية التي اتبعتها رئاسة البرلمان في تمرير القوانين الثلاثة السلة الواحدة، ورفع عدد من النواب طعنًا بإجراءات التصويت أمام المحكمة الاتحادية، إذ أصدرت المحكمة أمرًا ولائيًا بإيقاف العمل بالقوانين، ثم قررت لاحقًا رد الطعون واعتماد القوانين الثلاثة.3
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر سفينة تطلق شعاعًا ضوئيًا ساطعًا، وقالت إنّها مشاهد من استخدام سلاح أميركي ليزري جديد في تدمير الطائرات المسيرة التي يطلقها الحوثيون. الحقائق الفيديو مضلل، إذ أنّ المقطع قديم سبق العمليات العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة الأميركية ضد اليمن، ويعود إلى تجربة شعاع ليزر لسفينة من نوع يو إس إس بريبل في المحيط الهادي. ويظهر البحث العكسي، أنّ الفيديو نشر مطلع شهر شباط فبراير الماضي، عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، لتجربة قامت بها سفينة من نوع يو إس إس بريبل تابعة للبحرية الأكيركية في غرب المحيط الهادئ، باستخدام شعاع الليزر المتطور هيليوس لأول مرة.1 والسلاح عبارة عن نظام عالي الطاقة الرؤية البصرية المبهرة والمراقبة المتكاملة، صمم لتحييد زوارق الهجوم السريعة والطائرات بدون طيار المعادية بدقة متناهية، ويوجه بالطاقة من فئة 60 كيلوواط، طورته شركة لوكهيد مارتن.2 يأتي تداول الفيديو في سياق محتوى مضلل تصاعد منذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر 2023، وبالتزامن مع العمليات العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة ضد جماعة أنصار الله الحوثيين، بعد أن قررت الجماعة مواصلة حرب إسناد غزة نتيجة محاصرة القطاع ثم استئناف الحرب من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي.3