مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
ادعاء مكتب البروي لخدمات التوظيف توفيره فيز عمل ودراسة إلى قطر كاذب، وهو عبارة عن مكتب للنصب على اليمنيين، وقد وقع الكثير من الضحايا لعملية النصب هذه.
📌 نشر مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك المعزول، مقطع فيديو على موقع يوتيوب، لاجتماع مع أعضاء بمجلس إدارة نادي الزمالك.➖ أدلى منصور خلال حديثه بالعديد من التصريحات الخاطئة والادعاءات حول كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، وحسين لبيب، الرئيس السابق للجنة المؤقتة للزمالك، والقيمة التسويقية للاعبي الفريق أحمد فتوح وأحمد زيزو.
ثمن كيلو الطماطم في فرنسا للمستهلك 9 يورو بثمن كيلو لحمة هنا في مصر صالح فرهود رئيس الجالية المصرية بفرنسا قناة
جمال مبارك عنده نص دستوري يمنعه الترشح لانتخابات الرئاسة، نص دستوري حطه السيسي عماد البحيري يوتيوب
📌 بوست منتشر بشكل كبير جدًا من صفحة فيسبوك باسم علاء مبارك ، نجل الرئيس الأسبق حسني مبارك، بيقول: انقذوا الباقى من البلد. ❌
قال الخبير الأمني أحمد الشريفي، في تصريح خلال برنامج أفق الحوار الذي يعرض على قناة آفاق: الصادرات والواردات بين الولايات المتحدة والصين تفوق الـ700 مليار وبعض الأحيان تصل إلى ترليون دولار. الحقيقة: تصريح غير دقيق، لأن الرقم القياسي الذي وصل إليه التبادل التجاري بين أمريكا والصين كان خلال العام الماضي، وبلغ 690.6 مليار دولار أمريكي، أي أنه لم يتم تسجيل أكبر من هذا الرقم خلال السنوات السابقة، ولم يصل التبادل التجاري إلى تريليون دولار بين البلدين. سجلت التجارة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين رقمًا قياسيًا في العام الماضي 2022، حتى مع تدهور علاقاتهما الدبلوماسية. وأظهرت بيانات صادرة عن مركز التحليل الاقتصادي الأمريكي أن الواردات والصادرات بين البلدين بلغ مجموعها 690.6 مليار دولار في عام 2022.1 وأظهرت الأرقام أن واردات الولايات المتحدة من الصين زادت إلى 536.8 مليار دولار في العام الماضي، وفي نفس الفترة، زادت صادرات الولايات المتحدة إلى الصين إلى 153.8 مليار دولار.2 أما الرقم القياسي السابق المسجل للتبادل التجاري بين البلدين فقد كان عام 2018 وبلغ حينها 658.8 مليار دولار أمريكي. وكانت الصين ثالث أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة في عام 2022 بشكل عام، بعد كندا والمكسيك، ومع ذلك، ظلت الصين أكبر مصدر للواردات في الولايات المتحدة. 3 أما وفقًا لإحصاءات الجمارك الصينية، فقد كانت الولايات المتحدة ثالث أكبر شريك تجاري للصين بعد رابطة أمم جنوب شرق آسيا والاتحاد الأوروبي، ولكنها ظلت أكبر شريك تجاري لها كبلد واحد.4