مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
: الادعاء ‏: حركة حماس تفرج عن 11 رهينة بدون شروط. نشرت صفحات ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً نُسب إلى  قناة مفاده أن حركة حماس تفرج عن 11 رهينة دون شروط. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول، من خلال البحث في المصادر العلنية، بواسطة محركات البحث الرقمية، والعودة إلى الموقع الرسمي لقناة بالإضافة إلى مراجعة المواقع الإعلامية الموثوقة، ولم يجد فريق المرصد أي ذكر أو ورود للخبر، أو أي تصريح يشير إلى إفراج حركة حماس عن 11 رهينة دون شروط، وفقًا لما جاء في الادعاء المتداول.  تزامن تداول الادعاء مع تصريحات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الذي حدد مهلة حتى العشرين من الشهر المقبل للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، وذلك قبل موعد تنصيبه رئيسًا، محذراً من عواقب وخيمة في المنطقة لمن هم في مواقع المسؤولية. يذكر أن هذا التصعيد الأميركي يعكس حالة الضغط الدولي على أطراف النزاع. يذكر أن حركة حماس قد أعلنت في وقت سابق عن مقتل 33 أسيرًا إسرائيليًا جراء قصف جيش الاحتلال لمناطق قطاع غزة منذ أحداث السابع من أكتوبرتشرين الأول 2023. وأوضحت الحركة في فيديو نشرته عبر قناتها الرسمية في تليغرام أن معظم الأسرى قتلوا بسبب العدوان المستمر، محملة نتنياهو المسؤولية. وأضافت أن عدداً من الأسرى قتلوا في محاولات إسرائيلية لاستعادتهم أو جراء القصف المكثف على القطاع. اتفاق مبدئي لإدارة قطاع غزة وتشكيل لجنة مستقلة تواصل مصر دورها المحوري لتحقيق هدنة دائمة في غزة، وذلك عبر استضافة المحادثات ودعم تشكيل إدارة مستقلة للقطاع تحمل اسم الإسناد المجتمعي لإدارة شؤون القطاع بعد الحرب، بعيداً عن التبعية لأي فصيل. وذلك بهدف تحقيق توافق حول إدارة شاملة تبدأ من الوزارات وصولاً إلى معابر القطاع. خلاصة التحقق  كشف تدقيق مرصد “تحقق” أن الخبر المنسوب إلى قناة “” بشأن إفراج حركة حماس عن 11 رهينة دون شروط ملفق، إذ لم يرد الخبر في القناة الرسمية أو في أي من المواقع الإعلامية الموثوقة. يأتي هذا في وقت صعّد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضغوطه على الأطراف المعنية، مهدداً بعواقب وخيمة في حال عدم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن خلال مهلة زمنية محددة، ما يعكس التوتر الدولي المتصاعد حول هذا الملف. مصادر التحقق مصادر الادعاء  قناة الشرق الأوسط لجنة لإدارة غزة وتحذير ترمبً هل يسرّعان اتفاق الهدنة الجزيرة نت ردود فعل متباينة على وعيد ترامب إذا لم يُفرَج عن المحتجزين بغزة بيان حركة حماس بشأن الأسرى المحتجزين الأحداث الأمريكية أحمد الفرهودي العلياني د. عائشة القرشي بنت اليمن أزمة روسيا وأوكرانيا رشيد آل عمار :
: الادعاء عملية إطلاق نار تجاه حافلة مستوطنين بالقرب من سلفيت وإصابة خطرة. تداولت صفحات إخبارية عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا منسوبًا للإعلام العبري قيل فيه: إن عملية إطلاق نار استهدفت مستوطنين بالقرب من سلفيت، وخبرًا آخر قيل فيه إصابة خطرة في إطلاق نار استهدف مستوطنين بالقرب من سلفيت. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية والإعلامية العبرية، ولم يعثر على أي أصل للخبرين المتداولين. وقام فريق الرصد العبري في المرصد بالتحقق عبر مراجعة المصادر العبرية العلنية، بما في ذلك موقع 4040، والقنوات العبرية الرسمية، والمنصات الإلكترونية العبرية، وتبين بشكل قاطع عدم ورود أي معلومات أو تقارير حول إصابة خطيرة أو عملية إطلاق نار جديدة بالقرب من مدينة سلفيت. وأكد الفريق أن الخبرين المتداولين يعودان إلى عملية وقعت يوم الجمعة الماضي 29 نوفمبرتشرين الثاني، وليس إلى أي حادث جديد. عملية إطلاق نار تجاه حافلة مستوطنين بالقرب من سلفيت هذا واستشهد سامر محمد حسين من قرية عينابوس جنوب نابلس، برصاص قوات الاحتلال عقب تنفيذه عملية إطلاق نار تجاه حافلة عند مفترق جيتي بالقرب من سلفيت، يوم الجمعة، بتاريخ 29 نوفمبر تشرين الثاني 2024، فيما أفادت الهيئة العامة للشؤون المدنية باحتجاز الاحتلال لجثمانه.  وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية في ذات اليوم، عن إصابة 8 إسرائيليين ثلاثة منهم بحالة خطيرة، حيث نقلت إسعاف نجمة داوود الحمراء 8 إصابات إلى مستشفى بلينسون، وأفادت أن أربعة منهم أصيبوا بالرصاص، وآخرين نتيجة الزجاج المكسور. خلاصة التحقق أظهر تدقيق تحقق أن الخبرين المتداولين قديمان، يعودان إلى عملية إطلاق النار يوم الجمعة الفائتة بتاريخ 29 نوفمبر تشرين الثاني الفائت، حيث لم يورد الإعلام العبري أي معلومات حول عملية إطلاق نار بالقرب من مدينة سلفيت أو إصابة خطيرة نتيجة عملية جديدة.  مصادر التحقق مصادر الادعاء  فريق الرصد العبري في المرصد  وكالة وفا للأنباء والمعلومات  موقع 4040 العبري قناة الميادين الخليل بلس عماد احمد القطيب المركز الفلسطيني للإعلام  نابلس غير الاخبارية  المصادر المؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث :
فيديو لإطلاق نار كثيف ليلاً، تداولته حسابات على أنه من اشتباكات بين قوات النظام وفصائل المعارضة في ريف حماة الشمالي.
تناقلت صفحات على فيسبوك صورة لسيدة ترتدي الزي الليبي التقليدي. وأُرفق مع الصورة الإدعاء التالي: “ملكة مرحبا فرنسا 1983 في بنغازي بالزي الوطني الليبي“
تداولت المئات من الحسابات والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأحد، مقطع فيديو، يظهر انفجارات ليلية قوية، وأرفقته مع منشور تضمن ادعاءات بأن الطيران الحربي السوري الروسي المشترك دمر رتلاً من عشرات الآليات والعربات المحملة بالذخيرة والعتاد والعناصر لفصائل المعارضة بريف إدلب الشرقي، لكن البحث الذي أجراه فريق   أظهر خلاف ذلك. نتائج البحث أظهر البحث أن حساب وزارة الدفاع السورية على فيسبوك، كان أول من نشر المقطع المقصود لكنه عاد وحذفه بعد ثلاث ساعة، وأبقى على المنشور. أظهر البحث أن حسابات مؤسسات رسمية ونشطاء و وسائل إعلام موالية شاركت المقطع دون التحقق منه. أظهر البحث أن المقطع الأصلي تم تداوله في 5 آذار مارس 2021 مع مقاطع أخرى على أنها لقصف روسي بصواريخ بالستية استهدف الحراقات في منطقتي ترحين و الحمران بريف محافظة إدلب.   ونشرت صفحات معارضة منشورات قالت فيها إن المقطع المقصود تم تداوله على أنه لقصف رتل للميليشيات الإيرانية في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، وأرفقته مع تصحيح.  خلاصة: الادعاء بأن المقطع المتداول على أنه لاستهداف رتل لفصائل المعارضة السورية في ريف إدلب، ادعاء مضلل. المقطع المتداول مجتزء من مقطع قديم سبق أن تم تداوله في آذارمارس 2021 على أنه لاستهداف حراقات بمنطقتي ترحين والحمران بريف إدلب.
نشرت حسابات وصفحات على منصة إكس فيديو، مدعين أنه يصور استهداف جوي لرتل عسكري لمجموعات تابعة لفصائل المعارضة السورية في ريف أدلب مؤخرا،