مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
مواقع التواصل الاجتماعي تطيح بمدرس الفيزياء ’المثير للجدل’ تعرف على القصة الكاملة أثار مدرس مادة الفيزياء علي فلاح الخاقاني، ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة الماضية، انتهت بإحالته إلى لجنة تحقيقية من قبل وزارة التربية. بداية القصة: عرف الخاقاني من خلال مقاطع فيديو انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، تضمنت حفلات أقامها لعدد كبير من طالبات المرحلة الإعدادية اللاتي قام بتدريسهن. انتشرت فيديوهات لفتيات يذرفن الدموع وهن يحطن بمدرس مادة الفيزياء على الخاقاني، وقد انتشرت تلك الفيديوهات بعناوين مختلفة أبرزها مدرس عراقي يودع طالباته بعد انتهاء العام الدراسي والتحضير للامتحانات. وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لتلك الحفلات، فهناك من أشاد بها واعتبرها مشاهد جميلة تظهر قرب الأستاذ والطالب، وهناك من رآها لا تليق بتدريسي، يقع على عاتقه تدريب أجيال. السقوط المدوي: لم يستمر تداول تلك الفيديوهات أقل من يومين، حتى انتشر فيديو صادم للخاقاني من داخل أحد القاعات المملتئة بالطلبة، وهو يتلفظ بكلمات وصفت بأنها خادشة للحياء، والتي قابلها الطلبة بالضحك والتصفيق، الأمر الذي استفز الرأي العام ووصفوا الفيديو بأنه انحدار كبير. التربية تتدخل: وجه وزير التربية علي الدليمي بتشكيل لجنة تحقيقية عليا ومعاقبة مدرس يعمل في أحد المعاهد الخاصة. مدرس بمادة الفيزياء واسمه علي الخاقاني من بغداد بعد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لفيديو يتكلم فيه بألفاظ بذيئة و سوقية خلال محاضرة مع طلابه، إضافة الى إقامته الحفلات مع الطالبات وتصويرهن وهذا مخالف للتربية والتعليم. وعلى الفور، قرر وزير التربية يوجه بتشكيل لجنة تحقيقية ومعاقبة مدرس الفيزياء وسحب الصفة التربوية منه” بتهمة “الإساءة لقدسية التعليم والذوق العام”. بعد انتشار مقطع فيديو له وهو يتحدث أمام طلابه ألفاظا جنسية نابية. ويُقرر غلق المعاهد التي تسيء للتعليم والمتورطة في هذا الفعل المُشين. الخاقاني مبرراً: انا لست إماما أو نبيا!! وبعد ساعات من قرار وزارة التربية، نظم الخاقاني تظاهرة داخل معهد التدريس الخصوصي الذي يديره في بغداد، واحتشد حوله عدد من الطلبة وأولياء الأمور. وبرر الخاقاني الفيديو المتداول بأنه قديم، ولم يكن في بناية مدرسية حكومية أو أهلية، مؤكداً أن جميع الحاضرين ليسوا طلابا أو أثناء درس، بل جاؤوا في زيارة خاصة. واضاف الخاقاني صحيح أنا مدرس لكن لست إمام أو نبي، فحياتي الشخصية خارج إطار الدرس ، ليس لأحد علاقة بها. وفي وقت لاحق، ظهر عدد من أولياء أمور الطلبة والطالبات في فيديو مصور يشيدون بمدرس الفيزياء علي الخاقاني، حيث تحدثت والدة إحدى طالباته على أن بناتها حققن درجات عالية بفضله، فيما أشار والد أحد الطلبة الى أن الفيديو المنتشر تم تقطيعه للإساءة الى المدرس الذي وصف بـالناجح. وانت، كيف ترى تصرف المدرس؟
في أول تعليق على قتل الصحفية الفلسطينية الأمريكية، شيرين أبو عاقلة، نشرت وزارة دفاع دولة الاحتلال الإسرائيلية، تغريدة ادعت فيها أن مرتكبي الحادث هم مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار بشكل عشوائي. بعد ساعات، أكد رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلي، نيفتالي بينيت، نفس الرواية، نافيًا الضلوع في قتلها، ثم نشر مقطع فيديو يظهر أشخاصًا يركضون داخل مخيم جنين ويقولون إنهم أصابوا جندي إسرائيلي، بينما نفى بينيت وفاة أي من جنوده، مرجحًا أن تكون شيرين هي المقصودة بالفيديو. استمرت الرواية الإسرائيلية في التخبط وتراجعت بعد ساعات قليلة، وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه من غير الممكن تحديد الاتجاه الذي قُتلت منه صحفية قناة الجزيرة.
بوست منتشر بشكل كبير جدًا، بيقول: أستراليا تلغي رسوم التأشيرة طلبا للعمالة فرصتك الآن للهجرة. ❌❌
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، فيديو مدته 10 ثوان، لمسلحين فلسطينيين يطلقون الرصاص، وادعى أن التقديرات الأولية تشير إلى أنهم من قتلوا شيرين أبو عاقلة، بإطلاق نار عشوائي، أثناء الاشتباك مع قوات الاحتلال.في المقابل عمل مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة بتسليم على تدقيق ودحض الرواية الإسرائيلية، عبر فحص الفيديو اللي نشره الجيش الإسرائيلي، وتحديد موقعه داخل مخيم جنين بدقة، في مقابل تحديد الموقع اللي سقطت فيه شيرين بعد إطلاق النيران عليها.
قال عمرو أديب في تصريح له كله تأثر بالأزمة الدولار زاد قدام الاسترليني واللى هو بتاع بريطانيا تاني أقوى اقتصاد في العالم ولكن في الحقيقة بريطانيا ليست ثاني أقوى إقتصاد في العالم ، بل جائت في المرتبة الخامسة
تغريدة منسوبة للاعب كرة القدم المعتزل محمد أبو تريكة انتشرت بشكل كبير، مكتوب فيها: شيرين الصحفية الفلسطينية الراحلة شيرين أبو عاقلة مسيحية نعم، والغالب يظنونها مسلمة فيترحم عليها بدون قصد ، وإن كان الترحم غير جائز شرعاً فإن الاحترام والتقدير مثبتٌ.