مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
صرح أحمد موسى أن شركات قناة السويس مبتخسرش بتكسب لكن هذا التصريح غير دقيق وتخسر الشركات التابعة لهيئة قناة السويس خسائر تبتلع 50 من إيراداتها، بحسب تحقيق صحفي أجراه موقع المنصة.
بوست منتشر بشكل كبير بيقول: مد خط مترو الانفاق الى البدرشين من محطه المنيب.
يوم 30 11 2018 فرطت الدولة في 49 من المنطقة الاقتصادية لقناة السويس إلى هيئة موانئ دبي أحمد عطوان مقدم برنامج الشارع المصري قناة الشرق
هل يمكن للعوائل العراقية الحصول على منحة مالية؟ نشرت صفحات عبر فيسبوك رابطا إلكترونيا يحمل عنوان منحة لكل الأسر العراقية بلا استثناء، ويطلب الرابط من المستخدمين تسجيل بياناتهم عبر الرابط. الحقيقة: منشور مزيف، والرابط مخادع، إذ لم تعلن وزارة العمل والشؤون الاجتماعية المعنية بالمنح والقروض للأسر المحتاجة، وجود أية منحة مالية. ويلاحظ أن الرابط انتشر في أواخر الشهر الماضي، وعاد لينشط في الأسبوعين الماضي والحالي. وينص قانون الرعاية الاجتماعية في العراق على المساعدة في الحصول على قرض أو منحة لإقامة المشاريع الصغيرة التي يمكن الحصول على مصدر دخل من خلالها، وليست منح لجميع الأسر العراقية. وبالعودة لقرارات وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، فإن الوزير أحمد الأسدي اعلن قبل أشهر موافقة مجلس الوزراء على زيادة رواتب الرعاية الاجتماعية وشمول عدد أكبر من العاطلين عن العمل والمستحقين خلال سنة 2023،وليس توزيع مُنح. وبحسب قانون وزارة العمل فإن المشمولين برواتب الرعاية الاجتماعية هم العاطلون عن العمل وذوو الاحتياجات الخاصة، والأسر ذات الدخل الواطئ، التي يقل دخلها الشهري عن الحد الأدنى لأجر العامل غير الماهر. وبالفحص الفني والتقني للرابط، يتبين أنه موقع غير آمن، ويمكن أن يسبب مشاكل أمن رقمي لواضعي البيانات عليه.
هناك كتاب صدر من معهد واشنطن اسمه ادارة التوحش قبل فترة يقول إن حكومة السوداني أصبحت مقلقة لواشنطن، وبالتالي لابد من تفكيك هذه الإجراءات الأمنية وإشغال الحكومة بهذه العصابات. الحقيقة: تصريح غير صحيح، فكتاب إدارة التوحش صدر عام 2004 عن مركز الدراسات والبحوث الإسلامية لمؤلفه أبو بكر ناجي، أي قبل تشكيل حكومة السوداني بنحو 18 عامًا، فيما وصف بأنه خطة تنظيم القاعدة لإنشاء دولة، أو دستور د١عش. من خلال البحث عن تاريخ نشر الكتاب، اتضح أنه نشر  لأول مرة عام ٢٠٠٤ مركز دراسات والبحوث الإسلامية، ومن تأليف ابو بكر ناجي وليس لمعهد واشنطن. وعن علاقة معهد واشنطن بالكتاب، فقد تطرق المعهد له في أحد تحليلاته عام ٢٠١٥، أي قبل حكومة السوداني بـ٧ سنوات. وذكر المعهد، أن أحد أعضاء تنظيم «القاعدة» كتب كتاب إدارة التوحش، عام ٢٠٠٤ وهو عبارة عن خطة لإنشاء دولة دينية. إذ فصّل كيف يجب على الجهاديين استغلال الفراغات الأمنية القائمة أو إنشاء فراغات خاصة بهم من خلال مهاجمة البنية التحتية الحساسة للدولة، فعند انحسار الدولة من أجل توحيد صفوفها وتنظيمها، يمكن للجهاديين ملء هذا الفراغ لتقديم الخدمات الاجتماعية والأمنية. وفي مرحلة ثانية، يمكن لهذه الأماكن التي يحكمها الجهاديون أن تتواصل مع بعضها البعض من أجل إقامة دولة. في شباط فبراير ٢٠١٦،  تطرق تقرير صحفي للكتاب، قائلاً، إن كتاب إدارة التوحش شرح الفكر الإيديولوجي لتنظيم القاعدة، ويصنفه البعض على أنه دستور د١عش، الذي ينهل منه جوانب عديدة من معتقداته المتشددة. ويقع هذا الكتاب في 113 صفحة ضمنها الكاتب ستة مباحث و10 فصول ومجموعة من المقالات قدمت بالشرح والتفصيل رؤية القاعدة في كيفية إدارة المناطق التي تسيطر عليها وما ترى أنه واقع الأمة الإسلامية. مؤلف الكتاب يدعى أبو بكر ناجي، وهو شخصية غامضة لا يعرف ما إذا كانت حقيقية أم اسما مستعارا. وتؤكد آراء بعض القراء التي تركوها على موقع .، بأن هذا الكتاب ثمرة لجهد جماعي، وليس من تأليف شخص واحد، ويرجحون أن يكون أبو بكر ناجي مجرد اسم مستعار وضع على الكتاب ليبقى مؤلفوه مجهولين. رواية أخرى: ويعتقد متخصصون في الإرهاب أن اسم أبو بكر ناجي، هو للتمويه وعلى الأغلب هو اسم حركي، لذلك تم ترشيح ثلاثة أسماء هي: سيف العدل القائد المنظّر في تنظيم القاعدة، أبو مصعب السوري، ومحمد خليل الحكايمة، أحد قادة الجناح الإعلامي في تنظيم القاعدة. وعن آخر تقارير معهد واشنطن حول حكومة السوداني، فقد أصدر المعهد في ٣ كانون الثاني يناير ٢٠٢٢، تقريرا بعنوان هل يتم كسب الوقت في بغداد؟ مايمكن توقعه من حكومة السوداني، ولم يشر إلى أن حكومة السوداني أصبحت مقلقة لواشنطن، وأنه لابد من تفكيك الخطط الأمنية.
تداولت العديد من الصفحات في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أمس الإثنين، منشورًا يشير إلى رفض مندوب الصين لدى الأمم المتحدة، مشروع قرار يحصر الاتفاق السياسي في السودان على قوى الحرية والتغيير والقيادات العسكرية. وأرفقت هذه الصفحات تعليقًا لمندوب الصين لدى الأمم المتحدة ينص على الآتي: “الصين تعرف جيداً القوى السياسية المؤثرة داخل السودان، والحرية والتغيير ليست منها”.