مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
التصحيح: رغم التصريحات المتعاقبة من وزيرة الصحة ومستشار الرئيس للرعاية الصحية، بأن نسبة الإشغال في مستشفيات العزل منخفضة، إلا أنه ثمة شواهد عديدة تدل على أن الأمر ليس صحيحًا.في مايو الماضي، وأمام جلسة في مجلس النواب، أقر أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، بأن مستشفيات العزل بلغت الحد الأقصى للاستيعاب من مرضى فيروس كورونا. وقال السبكي حينها إن وزارة الصحة اقترحت استغلال الفنادق بعد امتلاء المستشفيات ، لكنها تراجعت لأن التكلفة ستكون عالية، لذلك استخدمت المدن الجامعية في العزل لأن تكلفتها أقل.وبلغت الإصابات آنذاك 6813 حالة إيجابية، و436 وفاة، بينما تبلغ الآن 68 ألف 311 إصابة، و2953 وفاة.بالإضافة إلى حديث السبكي، فإن نقابة الأطباء المصرية تشكك في رواية الحكومة القائلة بأن نسبة الإشغال في مستشفيات العزل منخفضة، إذ اعترضت النقابة على تصريح مشابه لرئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، قبل نحو أسبوع، وقالت إن هناك عجزًا شديدًا في أسرّة الرعاية المركزة في مشافي العزل.إلى جانب الشواهد السابقة، أصدرت نقابة أسيوط بيانًا غاضبًا ضد تصريحات الحكومة حول انخفاض نسب الإشغال في مستشفيات العزل، وقالت إن ذلك على خلاف الحقيقة فى كثير من الأماكن، مما يعطى إنطباعا للمواطنين أن الأطباء يرفضون دخولهم لهذه المستشفيات دون وجه حق، وبالطبع سينتج عن هذا التصريح زيادة فى حالات الاعتداء على الأطباء.وطالبت النقابة وزارة الصحة بنشر متوسط نسب الإشغال بالمستشفيات المختلفة، قائلة إن بعضها لا يخلو فيها سرير مريض إلا ليستقبل مريضًا آخر.وبخلاف البيانات المتعاقبة من النقابات الفرعية للأطباء، إلا أن استغاثات عدة تزخر بها مواقع التواصل الاجتماعي وتوثقها مواقع إلكترونية، تقول إن هناك عجزًا شديدًا في أسرّة مستفيات العزل، إذ روت طبيبة بمستفى عزل أسوان تجربتها مع مرضى كورونا، قائلة إنها اضطرت لاختيار مصابين اثنين وفرّت لهم أسرّة في الرعاية المركزة بالعافية من ضمن 6 آخرين قالت إنهم كانوا بيموتوا.تصريح هالة زايد جاء خلال اجتماعها مع اللواء محمود شعراوى، لبحث دعم المنشآت الصحية بالمحافظات.
أوضحت منظمة الصحة العالمية أن المصابين بعدوى فيروس كورونا كوفيد 19 يشعرون بأعراض خفيفة ويتعافون، ولكن الأعراض قد تظهر بشكل أكثر حدة لدى غيرهم، كما أكدت في أكثر من مؤتمر صحفي، أن الفيروس لم يحدث عليه أي تغييرات أو تحورات جينية.جاء تصريح وزير الصحة الأسبق، عادل العدوي، خلال مداخلة مع برنامج الجمعة على فضائية مصر.
ليس صحيحًا أن مصر تحتل المركز الثالث أو الرابع في أفريقيا من حيث سرعة الإنترنت.وحسب موقع فإن مصر تحتل المركز الثامن في أفريقيا من حيث سرعة الإنترنت للخط الثابت بمتوسط 40 ميجابايتس في الثانية والمركز 113 على مستوى العالم من أصل 173 دولة على المؤشروتراجعت مصر 13 مركزًا دفعة واحدة في مايو ، إذ كانت تحتل المركز 100 في شهر أبريل من هذا العام.تصريح عمرو طلعت جاء خلال مداخلة هاتفية مع برنامج صالة التحرير ، المذاع على قناة صدى البلد.
انشروا تلك الفضيحة الامريكيه☠💀 شوهد هذا القطار في ولايه تكساس الامريكيه ولا أحد يعرف ما هذا في شهر سبتمبر ٢٠١٩ يحمل اسم كورونا وكمان الرقم ١٩ انها امريكا يا ساده التي لعبت بالعالم هذا القطار يحمل المواد البيولوجيه التي استخدمت في تصنيع الفيروس
برأيك، لماذا يصرح المسؤولين بمعلومات غير دقيقة؟
ليس صحيحًا أن منظمة الصحة العالمية غيرت تحذيراتها بشأن خطورة رفع الإغلاق الكلي الذي شهدته البلدان التي تفشى فيها فيروس كورونا.وتوالت تحذيرات المنظمة آخرها الأسبوع الماضي، قبل أقل من 4 أيام على إعلان الحكومة المصرية رفع الحظر وإعادة فتح الحياة في شتى أنحاء الجمهورية.وجاء التحذير الأخير، حين أحصت المنظمة في يوم 19 يونيو أعلى إصابات يومية على الإطلاق منذ بدء انتشار الفيروس في ديسمبر 2019، بمدينة ووهان الصينية. وجاء معدل الإصابات المرتفع 150 ألف إصابة يوميًا تزامنًا مع رفع العديد من الدول قيود مواجهة كورونا وتخفيف إجراءات الإغلاق.وبهذا الخصوص، قال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحفي افتراضي: لقد دخل العالم مرحلة جديدة وخطيرة، الكثير من الناس بالتأكيد تعبوا من البقاء في بيوتهم. الدول ترغب في إعادة فتح مجتمعاتها واقتصاداتها، قبل أن يستدرك لكن الفيروس يواصل التفشي سريعًا، ويبقى مميتًا، ولا يزال غالبية الناس عرضة له.ودعا مدير المنظمة البلدان إلى توخي اليقظة. استمروا في الحفاظ على التباعد بينكم، والزموا منازلكم إذا شعرتم بالمرض.هذا التحذير سبقه آخر، في 5 يونيو، حين حذرت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارغريت هاريس، في مؤتمر صحفي في جنيف، من أن هناك ارتفاعًا في أعداد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد التي خففت من القيود المفروضة للحد من انتشار المرض، لكنها أكدت أنها لا تتحدث بشكل محدد عن أوروبا، حيث بدأت عدد من الدول الأوروبية، إجراءاتها للتخفيف من القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا.وأوضحت هاريس، عندما تهدأ عمليات الإغلاق، وعندما تخفف إجراءات التباعد الاجتماعي، يفسر الناس هذا أحيانًا على أنه حسنًا، لقد انتهى الأمر، بحسب وصفها.وفي 10 يونيو، وجه الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، رسالة إلى البلدان الراغبة في تخفيف القيود، قائلا إن هناك تهديد حقيقي بعودة ظهور مرض كوفيد19 في البلدان التي تشهد انخفاضاً في عدد الحالات بعد مرور أكثر من ستة أشهر على ظهور هذه الجائحة، فإن هذا ليس الوقت المناسب لأي بلد للتخلي عن الحذر الكامل.التحذيرات المتتالية في الشهر الأخير من المنظمة تزامنت مع تخفيف العديد من البلدان على رأسها إيطاليا، وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا إجراءات مواجهة الفيروس، في حين تزايدت وتيرة الإصابات في بلدان أخرى.وفي مايو، حذرت منظمة الصحة من أن بعض البلدان شهدت ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد، وذلك على إثر رفع الحجر المنزلي والقيود الأخرى التي اتّخذت لمحاصرة الجائحة.وقال المدير العام آنذاك إنه في مدينة ووهان الصينية، حيث بدأ الفيروس في الانتشار، تم تحديد مجموعة جديدة من حالات الإصابة منذ أن تم رفع الحظر عن المدينة، كما أعلنت ألمانيا أيضا عن زيادة في عدد الحالات بعد تخفيف القيود التي كانت فرضتها سابقاً.التحذيرات التي كثر إطلاقها من المنظمة في الشهرين الأخيرين، سبقها تحذير في أبريل دعت فيه المنظمة العالمية إلى توخي الحذر بخصوص رفع القيود المفروضة لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.وقال المدير العام آنذاك إن المنظمة تود أن تشهد تخفيفًا في القيود لكن في الوقت نفسه فإن رفع القيود قد يؤدي إلى عودة فتاكة للفيروس.تصريح نادر سعد جاء في مداخلة هاتفية مع برنامج مساء المذاع على .