مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الادعاء: تداولت صفحات وحسابات على فيسبوك، مؤخراً، أنباء مفادها أن روسيا وافقت على تسليم رئيس النظام السابق بشارالأسد إلى دمشق مقابل علاقات جيدة مع سوريا وبقاء القواعد الروسية بشروط سورية جديدة.
الحقيقة: لم تُسند الجهات التي تداولت الأنباء ادعاءها إلى مصادر موثوقة، ولا يدعم البحث وجود خبر مماثل على وسائل إعلام سورية أو عربية أو دولية، كما سبق أن جرى تداول أنباء مماثلة، إلا أنها كانت مضللة.
الناشرون
قناة الحدث
البوابة الإخبارية اليمنية
الحدث اليمني
الحقيقة
بعد إجراء البحث العكسي في جوجل توصل فريق حقيقة إلى أن الادعاء مضلل، إذ تعود الصورة لحريق نشب في شركة أرامكو في جدة السعودية في 25 مارس آذار 2022 بعد تعرضها لهجوم، ويؤكد موقع وكالة رويترز أن الصورة منشورة في ذات التاريخ، مؤكداً أنها تعود لاندلاع حريق هائل في منشأة نفطية لشركة أرامكو السعودية بعد تعرضها لهجوم في جدّة، تبناه آنذاك الحوثيون.
بدأ انتشار هذه الصورة على فيسبوك بعد ساعات على شنّ الولايات المتحدة مساء الإثنين 17 مارس آذار الجاري غارات على مصنع للحديد في مديرية الصليف بمحافظة الحديدة، غرب اليمن، ومنذ مساء السبت الماضي، بدأت واشنطن عملية واسعة بسلسلة من الغارات الجوية استهدفت مواقع للحوثيين في صنعاء وعدة محافظات يمنية.
الادعاء: شارك الفنان جمالسليمان كعضو في منظمةعلوية في لقاء مع أعضاء من الكونغرسالأمريكي في شباط فبراير الماضي للمطالبة بعد رفع العقوبات عن سوريا.
الحقيقة: تراجعت السورية الأمريكية ميساءقباني،نائب رئيس منظمة غلوبالجيستس الأمريكية التي اتهمت الفنان بداية، وأشارت إلى احتمالية أن تكون مخطئة في اتهامها، كما نفى الفنان جمال سليمان أي علاقة له بهذه المنظمة، ولا يدعم البحث وجود أخبار أو معلومات تدعم صحة الادعاء.
الادعاء:الفنان سعد لوستان هو منظم الوقفة الاحتجاجية التي نظمت في باريس، يوم الأحد الفائت، ضد الانتهاكات التي تجري في الساحل السوري واحتجاجاً على الإعلان الدستوري.
الحقيقة:الجهة المنظمة هي جمعية التجمع من أجل السوريين في فرنسا، بحسب موقع الشرطة الفرنسية، كما استخدمت حسابات وصفحات هذا الادعاء للتحريض ضد الفنان سعد لوستان.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر رجلًا مدنيًا وزوجته يتعرضان للضرب على يد عسكري، مع إشارة إلى أن الجاني ينتمي إلى الجيش السوري الجديد.