مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
انتشرت بشكل كبير تصميم يحمل لوجو جريدة الشروق، وعليه تصريح على لسان شيخ الأزهر أحمد الطيب بيقول فيه: البرلمان أقوى وسيلة في يد السلطة لذبح الشعب تحت مسمى ممثلي الشعب. وبناء على طلب جمهور صحيح، فإن ذلك التصريح مختلق ومزيف ولم يصدر عن شيخ الأزهر ولم تنشره جريدة الشروق على موقعها أو علي أي من منصاتها المطبوعة أو الإلكترونية.
نفت دار الإفتاء المصرية من خلال صفحتها الرسمية على فيس بوك فتوى نسبت لها عن إن التلاسن والسخرية بين جماهير قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك والمعروف بمصطلحالتحفيل هو مكروه شرعا.
أكتر شيء شغل المصريين خلال الـ4 أيام اللى فاتوا كان إعلان وزارة الصحة بدء إجراء التجارب الإكلينيكية في مرحلتها الثالثة على لقاح فيروس كورونا المستجد، وده في إطار التعاون مع الحكومة الصينية، وشركة 42 الإماراتية للرعاية الصحية. في السطور الجاية، هنرد على أبرز تساؤلات الشارع عن اللقاح المنتظر، وهل التجارب ده لو نجحت معناها إن اللقاح آمن بنسبة 100 ؟
لن تستطع إدارة النادي الأهلي تأسيس شركة سياحية تحمل اسمه، كما نُشر في بيانها الرسمي بتاريخ 16 سبتمبر، لأن ترخيص إنشاء شركات سياحة جديدة متوقف منذ عام 2011، وهو قرار من وزير السياحية يتجدد كل عام، وكان آخرها في يناير 2020.
لا تمتلك أيّ مؤسسة مصرية إحصائية عن عدد دقيق للملحدين في مصر، سواء من المسيحية أو الإسلام، وده يعود لإخفاء الملحدين هويتهم العقائدية، للخوف من الوصم المجتمعي والإيذاء، ورغم ده دار الإفتاء المصرية عدّت الملحدين في يناير عام 2014 بـ 866 ملحد، الرقم اللي آثار سخرية صحيفة الجاردين في تقريرها عن الملحدين في مصر، وصفت الصحيفة إنه تصعب معرفة عدد المواطنين الذين يعيشون في القاهرة، بل حتى عدد المسلمين والمسيحيين على وجه الدقة. لكن دار الإفتاء قرّرت أن نسبة الملحدين هي 0.001 من الشعب.دى مش المرة الأولى اللى الدكتورة آمنة تقول نفس التصريح، خرجت بنفس التصريح في أغسطس 2017، ولما سُؤلت عن مصدر العدد قالت: كلما زاد التشدد زاد الهروب من الدين.
قبل 3 سنين مكنش في نادي تحت اسم الأهرام بيراميدز من الأساس، لأن صفقة شراء تركي آل الشيخ، لنادي الأسيوطي سابقا بيراميدز حاليا من رجل الأعمال المصري محمود الأسيوطي تمت في يونيو 2018، أي قبل ما يربو من عامين 26 شهرا تحديدا فقط، وقبل 3 سنوات كان نادي بيراميدز مازال تحت اسم الأسيوطي، وليس لديه أي طموح شراء أي لاعبين من النادي الأهلي، بعدما ضمن البقاء في الدوري الممتاز بشق الأنفس.