مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإدعاء
بدأ الإحتلال التركي للشمال السوري،وصول تعزيزات عسكرية تركية ضخمة إلى حلب.
تحقق تيقن
الحقيقة أن انقطع الفيديو قديم ولا علاقة له بالأحداث السورية الحالية. بحث فريق تيقن في مقطع الفيديو المتداول، ومن خلال البحث في المصادر العلنية واستخدام أدوات البحث العكسي تبين أن الفيديو نُشر سابقًا عبر منصّة يوتيوب قبل حوالي 5 سنوات، بتاريخ 11 يناير 2019 ولا علاقة له بالأحداث السورية الحالية.حيث نشرته القناة الإخبارية ü مع عنوان مُرفق شحنة عسكرية إلى حدود إدلب هاتاي. يذكر أن موقع العربية نت قد أورد خبرًا بعنوان تقرير أميركي: عملية تركية عسكرية في سوريا قد تكون وشيكة وجاء في التفاصيل: نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤوليين أميركيين بأن تركيا على وشك القيام بعملية عسكرية في سوريا ضد المناطق الكردية.وأفادت الصحيفة الأميركية أن سلاح المدفعية والقوات التركية باتت تتمركز بأعداد كبيرة قرب منطقة كوباني في سوريا.
مصادرنا
النشر السابق للفيديو
الإدعاء
متظاهرون سوريون: الشعب يريد إعدام الجولاني، الشارع يرفع إيدو، جولاني ما منريدو
تحقق تيقن
الحقيقة أن مقطع الفيديو قديم قبل الإطاحة بحكم الأسد.بحث فريق تيقّن في مقطع الفيديو، حيث وجده منشورًا سابقًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في مايو 2024، مع الإشارة أن الحدث في إدلب. وبحسب ما ورد عبر موقع الحرة في مايو الماضي أن المحتجين خرجوا لأول مرة إلى الشوارع في يوم 27 من فبراير، وبدأوا بالتدريج يوسعون رقعة المظاهرات، حتى وصلت إلى وسط مدينة إدلب، المكتظة بالسكان.وأضاف الموقع يرددون شعارات تطالب بـإسقاط الجولاني وتبييض السجون التي تتبع لفصيله وكسر الاحتكار المفروض من جانبه على المشهد الاقتصادي والسياسي والأمني، كما يحملون لافتات تطالب بالكشف عن المفقودين. الخلاصة أن الفيديو قديم منذ مايو القادم وليس بعد الإطاحة بحكم بشار الأسد.
مصادرنا
النشر السابق للفيديو
الإدعاء
القيادي في حركة حماس نعيم القاسم: “ كل من عدم الاحتلال بيته في غزة سيمن الله عليه بقصر في الجنة لانه كان صابرا محتسبا أجره الى الله ،،،
تحقق تيقن
الحقيقة أن التصميم مُفبرك ولم يرد عبر موقع الجزيرةفلسطين.بحث فريق تيقّن في التصميم المنسوب للجزيرة فلسطين عبر منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لم يحد التصميم عبر أيٍ منها. كما قارن الفريق بين التصاميم الرسمية الصادرة عن منصّة الجزيرة فلسطين، حيث وجد اختلاف بين التصميم الوارد في الادّعاء والتصاميم الرسمية الصادرة عن المنصّة من ناحية نوع الخط وهيئته. كما لاحظ الفريق ورود عدّة أخطاء إملائية في الادّعاء لا تصدر عادةً عن التصاميم الرسمية الصادرة عن المنصّة. الخلاصة أن التصريح مُفبرك ولم تنشره منصة الجزيرة فلسطين.
مصادرنا
الجزيرةفلسطين